السؤال
السلام عليكم.
أنا شاب، كنت أعاني من الرهاب الاجتماعي، وأخذت الزيروكسات لمدة خمسة أشهر، وكانت البداية من 10 ملغ الأسبوع الأول، ثم رفعت الجرعة إلى حبة 20 ملغ، حتى وصلت إلى 40 ملغ، واستمررت عليها خمسة أشهر، ومن ثم توقفت عن الجرعة توقفًا مفاجئًا بدون تقليل الجرعة.
الآن وبعد ستة أشهر من التوقف عن الدواء؛ أعيش حالةً من المخاوف والقلق التي لم تكن معي قبل تناول الدواء، أهرب من المواقف الاجتماعية، وأتجنب أسهل المواقف الاجتماعية حتى مع شخص أو شخصين، علمًا بأني لم أكن بهذه الحالة قبل تناول الدواء، أرجوكم أريد الحل؟