السؤال
السلام عليكم ورحمة الله.
قمت بنصح أستاذي برسالة على تطبيق الواتس آب فقلت: "الصلاة أولى من العمل يا أستاذ" فقام بالرد برسالة طويلة مفادها أنه يحاول قدر استطاعته.
أنا فتاة على قدر من الالتزام، وأحاول الصمود وتهذيب نفسي، لكني أسقط أحياناً، هل بنصحي له أذنبت؟ وهل يجب عليّ التوبة؟ وهل أسأت إلى نفسي؟ وهل قد يُظنّ فيّ السوء؟
علماً بأني عادة ما أضع حدوداً بيني وبين أستاذي.
كنت في حيرة شديدة من أمري، أعرف أنه كبير بما فيه الكفاية، حتى يدرك أولوياته، ولكن (وذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين).
أرجو أن تفيدوني فأنا أشعر بالحيرة الشديدة!