( وتستحب )
nindex.php?page=treesubj&link=18635القراءة ( في المصحف ) بتثليث الميم قال
nindex.php?page=showalam&ids=14953القاضي إنما اختار
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد القراءة في المصحف للأخبار ، ثم ذكرها ( و ) يستحب ( الاستماع لها ) أي للقراءة ; لأنه يشارك القارئ في أجره .
( ويكره الحديث عندها ) أي القراءة ( بما لا فائدة فيه ) لقوله تعالى {
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=204وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون } ولأنه إعراض عن الاستماع الذي يترتب عليه الأجر بما لا طائل تحته .
( وَتُسْتَحَبُّ )
nindex.php?page=treesubj&link=18635الْقِرَاءَةُ ( فِي الْمُصْحَفِ ) بِتَثْلِيثِ الْمِيمِ قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14953الْقَاضِي إنَّمَا اخْتَارَ
nindex.php?page=showalam&ids=12251أَحْمَدُ الْقِرَاءَةَ فِي الْمُصْحَفِ لِلْأَخْبَارِ ، ثُمَّ ذَكَرَهَا ( وَ ) يُسْتَحَبُّ ( الِاسْتِمَاعُ لَهَا ) أَيْ لِلْقِرَاءَةِ ; لِأَنَّهُ يُشَارِكُ الْقَارِئَ فِي أَجْرِهِ .
( وَيُكْرَهُ الْحَدِيثُ عِنْدَهَا ) أَيْ الْقِرَاءَةِ ( بِمَا لَا فَائِدَةَ فِيهِ ) لِقَوْلِهِ تَعَالَى {
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=204وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ } وَلِأَنَّهُ إعْرَاضٌ عَنْ الِاسْتِمَاعِ الَّذِي يَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ الْأَجْرُ بِمَا لَا طَائِلَ تَحْتَهُ .