nindex.php?page=treesubj&link=30296_30356_30362_32437_29052nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=10وإذا الصحف نشرت أي: صحف الأعمال. أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12918ابن المنذر عن
nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج أنه قال: إذا مات الإنسان طويت صحيفته ثم تنشر يوم القيامة فيحاسب بما فيها، وقيل: نشرت؛ أي: فرقت بين أصحابها عن
مرثد بن وداعة إذا كان يوم القيامة تطايرت الصحف من تحت العرش فتقع صحيفة المؤمن في يده في جنة عالية، وتقع صحيفة
[ ص: 56 ] الكافر في يده في سموم وحميم؛ أي: مكتوب فيها ذلك وهي صحف غير صحف الأعمال، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي: «نشرت» بالتشديد للمبالغة في النشر بمعنييه أو لكثرة الصحف أو لشدة التطاير .
nindex.php?page=treesubj&link=30296_30356_30362_32437_29052nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=10وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ أَيْ: صُحُفُ الْأَعْمَالِ. أَخْرَجَ
nindex.php?page=showalam&ids=12918ابْنُ الْمُنْذِرِ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=13036ابْنِ جُرَيْجٍ أَنَّهُ قَالَ: إِذَا مَاتَ الْإِنْسَانُ طُوِيَتْ صَحِيفَتُهُ ثُمَّ تُنْشَرُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُحَاسَبُ بِمَا فِيهَا، وَقِيلَ: نُشِرَتْ؛ أَيْ: فُرِّقَتْ بَيْنَ أَصْحَابِهَا عَنْ
مَرْثَدِ بْنِ وَدَاعَةَ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ تَطَايَرَتِ الصُّحُفُ مِنْ تَحْتِ الْعَرْشِ فَتَقَعُ صَحِيفَةُ الْمُؤْمِنِ فِي يَدِهِ فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ، وَتَقَعُ صَحِيفَةُ
[ ص: 56 ] الْكَافِرِ فِي يَدِهِ فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ؛ أَيْ: مَكْتُوبٌ فِيهَا ذَلِكَ وَهِيَ صُحُفٌ غَيْرُ صُحُفِ الْأَعْمَالِ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابْنُ كَثِيرٍ nindex.php?page=showalam&ids=12114وَأَبُو عَمْرٍو nindex.php?page=showalam&ids=15760وَحَمْزَةُ nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ: «نُشِّرَتْ» بِالتَّشْدِيدِ لِلْمُبَالَغَةِ فِي النَّشْرِ بِمَعْنَيَيْهِ أَوْ لِكَثْرَةِ الصُّحُفِ أَوْ لِشِدَّةِ التَّطَايُرِ .