nindex.php?page=treesubj&link=28989_30386_34141nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=3ماكثين فيه أبدا nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=3ماكثين حال من الضمير المجرور في "لهم".
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=3فيه أي: في ذلك الأجر.
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=3أبدا من غير انتهاء، أي: خالدين فيه. وهو نصب على الظرفية لماكثين، وتقديم الإنذار على التبشير لإظهار كمال العناية بزجر الكفار عما هم عليه مع مراعاة تقديم التخلية على التحلية، وتكرير الإنذار بقوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=28989_30386_34141nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=3مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=3مَاكِثِينَ حَالٌ مِنَ الضَّمِيرِ الْمَجْرُورِ فِي "لَهُمْ".
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=3فِيهِ أَيْ: فِي ذَلِكَ الْأَجْرِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=3أَبَدًا مِنْ غَيْرِ انْتِهَاءٍ، أَيْ: خَالِدِينَ فِيهِ. وَهُوَ نَصْبٌ عَلَى الظَّرْفِيَّةِ لِمَاكِثِينَ، وَتَقْدِيمُ الْإِنْذَارِ عَلَى التَّبْشِيرِ لِإِظْهَارِ كَمَالِ الْعِنَايَةِ بِزَجْرِ الْكُفَّارِ عَمَّا هُمْ عَلَيْهِ مَعَ مُرَاعَاةِ تَقْدِيمِ التَّخْلِيَةِ عَلَى التَّحْلِيَةِ، وَتَكْرِيرُ الْإِنْذَارِ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: