وقوله
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=78ملة أبيكم إبراهيم الخطاب لجميع المسلمين ، وليس كلهم راجعا بنسبه إلى أولاد
إبراهيم ، فروي عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن أنه أراد أن حرمة
إبراهيم على المسلمين كحرمة الوالد على الولد كما قال تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=6وأزواجه أمهاتهم وفي بعض القراءات : " وهو أب لهم " .
وَقَوْلُهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=78مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ الْخِطَابُ لِجَمِيعِ الْمُسْلِمِينَ ، وَلَيْسَ كُلُّهُمْ رَاجِعًا بِنَسَبِهِ إِلَى أَوْلَادِ
إِبْرَاهِيمَ ، فَرُوِيَ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ أَنَّهُ أَرَادَ أَنَّ حُرْمَةَ
إِبْرَاهِيمِ عَلَى الْمُسْلِمِينَ كَحُرْمَةِ الْوَالِدِ عَلَى الْوَلَدِ كَمَا قَالَ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=6وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَفِي بَعْضِ الْقِرَاءَاتِ : " وَهُوَ أَبٌ لَهُمْ " .