أحمد الله ذا الجلال وذا الإ كرام حمدا على الأذان كثيرا إذ أتاني به البشير من الله
فأكرم به لدي بشيرا في ليال والى بهن ثلا
ث كلما جاء زادني توقيرا
تمنى رجال أن أموت وإن أمت فتلك سبيل لست فيها بأوحد
إذا ما ستور البيت أرخيت لم يكن سراج لنا إلا ووجهك أنور