إلى : حرف جر يأتي لانتهاء الغاية زمانية : (
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=187ثم أتموا الصيام إلى الليل ) [ البقرة : 187 ] ، ومكانية : (
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=1من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى ) [ الإسراء : 1 ] ، وللمعية : وذلك إذا ضممت شيئا إلى آخر : (
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=52من أنصاري إلى الله ) [ آل عمران : 52 ] ، الذود إلى الذود إبل ، وللتبيين : وهي المبينة لفاعلية مجرورها بعد ما يفيد حبا أو بغضا من فعل تعجب أو اسم تفضيل : (
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=33رب السجن أحب إلي ) [ يوسف : 33 ] ، ولمرادفة اللام : (
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=33والأمر إليك ) [ النمل : 33 ] ، ولموافقة في : (
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=87ليجمعنكم إلى يوم القيامة ) [ النساء : 87 ] ، وللابتداء بها ، قال :
تقول وقد عاليت بالكور فوقها أيسقى فلا يروى إلي ابن أحمرا
.
أي مني ، ولموافقة عند ، قال :
أم لا سبيل إلى الشباب وذكره أشهى إلي من الرحيق السلسل
وللتوكيد ، وهي الزائدة : (
nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=37فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم ) [ إبراهيم : 37 ] بفتح الواو ، أي : تهواهم .
وإليك عني ، أي : أمسك ، وكف .
وإليك كذا ، أي : خذه .
واذهب إليك ، أي : اشتغل بنفسك
إِلَى : حَرْفُ جَرٍّ يَأْتِي لِانْتِهَاءِ الْغَايَةِ زَمَانِيَّةً : (
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=187ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ ) [ الْبَقَرَةِ : 187 ] ، وَمَكَانِيَّةً : (
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=1مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى ) [ الْإِسْرَاءِ : 1 ] ، وَلِلْمَعِيَّةِ : وَذَلِكَ إِذَا ضَمَمْتَ شَيْئًا إِلَى آخَرَ : (
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=52مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ ) [ آلِ عِمْرَانَ : 52 ] ، الذَّوْدُ إِلَى الذَّوِدِ إِبِلٌ ، وَلِلتَّبْيِينِ : وَهِيَ الْمُبَيِّنَةُ لِفَاعِلِيَّةِ مَجْرُورِهَا بَعْدَ مَا يُفِيدُ حُبًّا أَوْ بُغْضًا مِنْ فِعْلِ تَعَجُّبٍ أَوِ اسْمِ تَفْضِيلٍ : (
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=33رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ ) [ يُوسُفَ : 33 ] ، وَلِمُرَادَفَةِ اللَّامِ : (
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=33وَالْأَمْرُ إِلَيْكِ ) [ النَّمْلِ : 33 ] ، وَلِمُوَافَقَةِ فِي : (
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=87لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ) [ النِّسَاءِ : 87 ] ، وَلِلِابْتِدَاءِ بِهَا ، قَالَ :
تَقُولُ وَقَدْ عَالَيْتُ بِالْكُورِ فَوْقَهَا أَيُسْقَى فَلَا يَرْوَى إِلَيَّ ابْنُ أَحْمَرَا
.
أَيْ مِنِّي ، وَلِمُوَافَقَةِ عِنْدَ ، قَالَ :
أَمْ لَا سَبِيلَ إِلَى الشَّبَابِ وَذِكْرُهُ أَشْهَى إِلَيَّ مِنَ الرَّحِيقِ السَّلْسَلِ
وَلِلتَّوْكِيدِ ، وَهِيَ الزَّائِدَةُ : (
nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=37فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ ) [ إِبْرَاهِيمَ : 37 ] بِفَتْحِ الْوَاوِ ، أَيْ : تَهْوَاهُمْ .
وَإِلَيْكَ عَنِّي ، أَيْ : أَمْسِكْ ، وَكُفَّ .
وَإِلَيْكَ كَذَا ، أَيْ : خُذْهُ .
وَاذْهَبْ إِلَيْكَ ، أَيِ : اشْتَغِلْ بِنَفْسِكَ