nindex.php?page=treesubj&link=28662_28723_30452_32688_32689_33679_34092nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=6هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء لا إله إلا هو العزيز الحكيم .
[6]
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=6هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء من الصور المختلفة من الذكورة والأنوثة.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=6لا إله إلا هو العزيز الحكيم وهذا رد على وفد
نجران من النصارى حيث قالوا:
عيسى ولد الله، أو الله; لأن من صور في الرحم يمتنع أن يكون إلها أو ولدا لله; لكونه مركبا وحالا في مركب، ولتعاقب الفناء عليه، قال - صلى الله عليه وسلم -:
nindex.php?page=hadith&LINKID=661790 "يدخل الملك على النطفة بعدما تستقر في الرحم بأربعين أو خمس وأربعين ليلة، فيقول: يا رب! أشقي أم سعيد؟ فيكتبان، أذكر أم أنثى؟ فيكتبان، ويكتب عمله وأثره وأجله ورزقه، ثم يطوي الصحف، فلا يزاد فيها ولا ينقص". [ ص: 418 ]
nindex.php?page=treesubj&link=28662_28723_30452_32688_32689_33679_34092nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=6هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .
[6]
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=6هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ مِنَ الصُّوَرِ الْمُخْتَلِفَةِ مِنَ الذُّكُورَةِ وَالْأُنُوثَةِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=6لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ وَهَذَا رَدٌّ عَلَى وَفْدِ
نَجْرَانَ مِنَ النَّصَارَى حَيْثُ قَالُوا:
عِيسَى وَلَدُ اللَّهِ، أَوِ اللَّهُ; لِأَنَّ مَنْ صُوِّرَ فِي الرَّحِمِ يَمْتَنِعُ أَنْ يَكُونَ إِلَهًا أَوْ وَلَدًا لِلَّهِ; لِكَوْنِهِ مُرَكَّبًا وَحَالًّا فِي مُرَكَّبٍ، وَلِتَعَاقُبِ الْفَنَاءِ عَلَيْهِ، قَالَ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -:
nindex.php?page=hadith&LINKID=661790 "يَدْخُلُ الْمَلَكُ عَلَى النُّطْفَةِ بَعْدَمَا تَسْتَقِرُّ فِي الرَّحِمِ بِأَرْبَعِينَ أَوْ خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً، فَيَقُولُ: يَا رَبِّ! أَشَقِيٌّ أَمْ سَعِيدٌ؟ فَيُكْتَبَانِ، أَذَكَرٌ أَمْ أُنْثَى؟ فَيُكْتَبَانِ، وَيَكْتُبُ عَمَلَهُ وَأَثَرَهُ وَأَجَلَهُ وَرِزْقَهُ، ثُمَّ يَطْوِي الصُّحُفَ، فَلَا يُزَادُ فِيهَا وَلَا يُنْقَصُ". [ ص: 418 ]