nindex.php?page=treesubj&link=30525_30539_31913_31916nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=16فعصى فرعون الرسول فأخذناه أخذا وبيلا .
[16] نكر الرسول، ثم دخل حرف التعريف في
nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=16فعصى فرعون الرسول ليعود المعرف على المنكر بعينه، وهو
موسى -عليه السلام، وتمثيله لهم أمرهم بفرعون وعيد؛ كأنه يقول: فحالهم من العذاب والعقاب إن كفروا صائرة إلى مثل حال فرعون.
[ ص: 198 ] nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=16فأخذناه أخذا وبيلا شديدا ثقيلا.
* * *
nindex.php?page=treesubj&link=30525_30539_31913_31916nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=16فَعَصَى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْنَاهُ أَخْذًا وَبِيلا .
[16] نَكَّرَ الرَّسُولَ، ثُمَّ دَخَلَ حَرْفُ التَّعْرِيفِ فِي
nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=16فَعَصَى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ لِيَعُودَ الْمُعَرَّفُ عَلَى الْمُنَكَّرِ بِعَيْنِهِ، وَهُوَ
مُوسَى -عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَتَمْثِيلُهُ لَهُمْ أَمْرَهُمْ بِفِرْعَوْنَ وَعِيدٌ؛ كَأَنَّهُ يَقُولُ: فَحَالُهُمْ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعِقَابِ إِنْ كَفَرُوا صَائِرَةٌ إِلَى مِثْلِ حَالِ فِرْعَوْنَ.
[ ص: 198 ] nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=16فَأَخَذْنَاهُ أَخْذًا وَبِيلا شَدِيدًا ثَقِيلًا.
* * *