nindex.php?page=treesubj&link=28328_30561_32238_32438_34513nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=3اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلا ما تذكرون .
[3] وقيل لهم:
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=3اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم يعم القرآن والسنة; لقوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=3وما ينطق عن الهوى nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=4إن هو إلا وحي يوحى [النجم: 3، 4].
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=3ولا تتبعوا من دونه أي: دون الله.
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=3أولياء تطيعونهم في معصية الله.
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=3قليلا ما تذكرون أي: تتعظون قليلا، حيث تتركون دين الله، و (ما) مزيدة لتأكيد القلة. قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر: (يتذكرون) بياء قبل التاء على أن الخطاب بعد مع النبي -صلى الله عليه وسلم- وكذا هو في مصاحف أهل الشام، والباقون: بتاء واحدة
[ ص: 499 ] من غير ياء قبلها كما هي في مصاحفهم،
nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة، nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي، nindex.php?page=showalam&ids=15833وخلف، وحفص: على أصلهم في تحفيف الذال.
* * *
nindex.php?page=treesubj&link=28328_30561_32238_32438_34513nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=3اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلا مَا تَذَكَّرُونَ .
[3] وَقِيلَ لَهُمْ:
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=3اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ يَعُمُّ الْقُرْآنَ وَالسُّنَّةَ; لِقَوْلِهِ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=3وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=4إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى [النَّجْمِ: 3، 4].
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=3وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَيْ: دُونِ اللَّهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=3أَوْلِيَاءَ تُطِيعُونَهُمْ فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=3قَلِيلا مَا تَذَكَّرُونَ أَيْ: تَتَّعِظُونَ قَلِيلًا، حَيْثُ تَتْرُكُونَ دِينَ اللَّهِ، وَ (مَا) مَزِيدَةٌ لِتَأْكِيدِ الْقِلَّةِ. قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابْنُ عَامِرٍ: (يَتَذَكَّرُونَ) بِيَاءٍ قَبْلَ التَّاءِ عَلَى أَنَّ الْخِطَابَ بَعْدُ مَعَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَكَذَا هُوَ فِي مَصَاحِفِ أَهْلِ الشَّامِ، وَالْبَاقُونَ: بِتَاءٍ وَاحِدَةٍ
[ ص: 499 ] مِنْ غَيْرِ يَاءٍ قَبْلَهَا كَمَا هِيَ فِي مَصَاحِفِهِمْ،
nindex.php?page=showalam&ids=15760وَحَمْزَةُ، nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ، nindex.php?page=showalam&ids=15833وَخَلَفٌ، وَحَفْصٌ: عَلَى أَصْلِهِمْ فِي تَحْفِيفِ الذَّالِ.
* * *